قال الدكتور زاهي حواس وزير الآثار الأسبق، إن الكشف عن طلاسم حجر رشيد أدى لوجود علم المصريات في كل دول العالم، مضيفًا أن «رشيد» أصبح أيقونة الحضارة المصرية.
أخبار متعلقة
- زاهى حواس عن تمثال شامبليون المسيء للفراعنة: مُزري وغير مقبول
- زاهي حواس يهاجم العاملين بالآثار (فيديو)
وأضاف حواس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج «بالورقة والقلم»، المذاع على فضائية «ten»، مساء الثلاثاء، أن الإنجليز حصلوا على حجر رشيد عنوة، وأن هناك ضرورة لإعادة هذا الحجر إلى مكانه في المتحف المصري، لأن هذا الحجر حق المصريين وليس حقًا للإنجليز أو الفرنسيين.
ولفت إلى أنه يعمل على إعداد وثيقة دولية موقعة من المثقفين المصريين والدوليين، للمطالبة بإعادة هذا الحجر لمصر مرة أخرى، مشددًا على ضرورة الضغط على المتحف البريطاني لإعادة هذا الحجر، وعرضه في المتحف المصري الكبير، ومن ثم العمل على إعادة رأس نفرتيتي وخلافه من الآثار المنهوبة من مصر.