خسر بنك “فيرست ريبابليك” الأمريكي أكثر من 100 مليار وديعة في الربع الأول من هذا العام، وانخفضت أسهم البنك بنسبة 22%، وفقًا للتقرير المالي للبنك وبيانات التداول.
وانخفضت ودائع البنك إلى 104.47 مليار دولار من 176.43 مليار دولار في الربع الرابع من عام 2022، مع تلقي المقرض 30 مليار دولار إضافية في شكل ودائع تراكمية من عمالقة البنوك الأمريكية، بما في ذلك البنوك Bank of America ،Citigroup” JPMorgan ،Wells Fargo”. واعتبارا من 10.11 بتوقيت موسكو، أصبحت أسهم البنك أرخص في مرحلة ما بعد التداول بنسبة 22.13 %، حتى 16 دولارا للسهم.
سوريا تشكر الجزائر على إجلاء رعايا لها من السودان
أمس, 15:09 GMT
وقال نيل هولاند، المدير المالي للبنك، في التقرير: “بعد إغلاق عدة بنوك في مارس/ آذار، واجهنا تدفقا غير مسبوق للودائع”.
وأغلق المنظمون في ولاية كاليفورنيا في 10 مارس، بنك ” SVB”، الذي أصبح أكبر إفلاس لأحد البنوك في الولايات المتحدة بعد الأزمة المالية لعام 2008. ارتبط انهيار بنك ” SVB” بارتفاع سعر الفائدة الرئيسي لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، مما أدى إلى انخفاض قيمة الأصول في الميزانيات العمومية للعديد من المؤسسات المالية. بالإضافة إلى ذلك، في 8 مارس، تم الإعلان عن إغلاق بنك سيلفرجيت الموجه نحو التشفير، وفي 12 مارس، تم الإعلان عن إفلاس بنك نيويورك سيغنتشر المماثل.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن فشل بنك ” SVB” أثار مخاوف من أن البنوك الأمريكية الأخرى قد تواجه مشاكل أيضًا.
على هذه الخلفية، شهدت السوق “إغراقا” لأسهم بنوك مماثلة من نوع ” SVB”، مثل “First Republic” ،”Signature ” ،”Western Alliance”.
والعديد من هذه المؤسسات المالية والائتمانية تخدم العملاء المبتدئين ولها محافظ استثمارية مماثلة لـ” SVB”.
تابع أخبار سبوتنيك عبر تلغرام
إعلام: اغتيال عضو مجلس خبراء القيادة الإيراني عباس علي سليماني… صور وفيديو
قبل 5 ساعات (تم التحديث: قبل 5 ساعات)

© AP Photo / Ebrahim Noroozi /
أعلنت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الأربعاء، اغتيال عضو مجلس خبراء القيادة في إيران، عباس علي سليماني، في مدينة بابلسر شمالي إيران.
وأفادت وكالة “تسنيم” الإيرانية، باغتيال “عضو مجلس خبراء القيادة في إيران والممثل السابق للمرشد الأعلى في إقليم سيستان وبلوشستان، عباس علي سليماني إثر هجوم مسلح شمالي البلاد”.
وأشارت الوكالة إلى أنه “كان يمارس الأعمال المصرفية حين تعرض لهجوم من قبل شخص مجهول وتوفي في محل الحادث”.
وشهدت محافظة سيستان وبلوشستان الإيرانية أعمال عنف كبيرة تزامنا مع الاحتجاجات التي شهدتها أنحاء البلاد مع مقتل الشابة الإيرانية مهسا أميني، تم بسببها عزل المحافظ.
إيران تقدر خسائر شهرين من الاحتجاجات بنحو 47 مليون دولار
6 ديسمبر 2022, 09:40 GMT
وكانت السلطة القضائية الإيرانية أعلنت، العام االماضي، إعدام شخصين أُدينا بقتل أربعة عناصر من الشرطة عام 2016، في محافظة سيستان وبلوشستان (جنوب شرقي البلاد).
وبينت السلطات القضائية، بحسب وكالة تسنيم، بأن عنصرين من جماعة “جيش العدل” المصنّفة “كجماعة إرهابية”، هما “رشيد بلوش وإسحاق آسكاني، تم إعدامهما أمس الثلاثاء في سجن زاهدان”، مركز المحافظة الحدودية مع أفغانستان وباكستان.
وأشارت الوكالة إلى أن المحكمة وجهت إلى الشخصين تهمة “ارتكاب أعمال إرهابية، وخلق حالة من انعدام الأمن، وتسببهما باستشهاد أربعة عناصر من حرس الحدود وجرح عدد آخر من رجال الشرطة في 2016” في محافظة سيستان وبلوشستان.
كما أعلنت قيادة قوى الأمن الداخلي في محافظة سيستان وبلوشستان، الشهر الماضي، اعتقال عناصر خلية إرهابية سبق وأن نفذت عملية إطلاق نار في اشتباك مسلح على دوريات الأمن الداخلي في البلاد.
تابع أخبار سبوتنيك عبر تلغرام
الجيش السوداني يؤكد أن عمر البشير لا يزال محتجزا في مستشفى عسكري تحت حراسة الشرطة القضائية
قبل 6 ساعات (تم التحديث: قبل 5 ساعات)

© AP Photo
أكد الجيش السوداني، اليوم الأربعاء، أن “الرئيس السابق عمر البشير، لم يهرب من سجن كوبر كما أشيع أخيرا، وأنه موجود في مستشفى علياء التابع للقوات المسلحة”.
وقالت القوات المسلحة السودانية، في بيان لها، إن “جزءا من متهمي 30 يونيو من العسكريين كانوا محتجزين بمستشفى علياء التابع للقوات المسلحة نسبة لظروفهم الصحية وحسب توصيات الجهات الطبية بسجن كوبر قبل اندلاع التمرد، ولا يزالون بالمستشفى تحت حراسة ومسئولية الشرطة القضائية”.
وأوضح البيان أن “هؤلاء المتهمين هم، عمر حسن أحمد البشير، وبكري حسن صالح، وعبد الرحيم محمد حسين، وأحمد الطيب الخنجر، ويوسف عبد الفتاح”، مضيفًا أن “هناك مدني واحد وهو علي الحاج محمد محتجز لتلقي العلاج بمستشفى أحمد قاسم بموجب توصية طبية من سلطات السجن وتقع مسئولية حراسته على الشرطة”.
بيان لقيادات نظام البشير المعتقلين في سجن كوبر: اتخذنا قرارا بحماية أنفسنا بعد مغادرة السجن
قبل 17 ساعة
وذكرت أنها “تصدر هذه التوضيحات سدا للذرائع ومنعا للتضليل الكبير الذي ظلت تروج له بعض الأبواق الإعلامية للمتمردين للتشويش على الناس”.
وشددت القوات المسلحة السودانية على أن “موقفها سيظل واضحا بشأن هذا الأمر، وهو الرفض القاطع لأي محاولات يائسة لربط ما يجري بالسجون بأي مزايدة على موقفها الوطني الذي تعكف على القيام به الآن في التصدي لمليشيا الغدر والخيانة، ربيبة العهد البائد أولياء نعمة قائدها بشهادة كل أهل السودان”.
وكانت وكالة “رويترز” نقلت عن مصدرين في مستشفى عسكري في العاصمة السودانية، قولهما إن “الرئيس السابق عمر البشير نقل من سجن كوبر إلى المستشفى قبل اندلاع القتال العنيف في 15 أبريل/ نيسان الجاري”.
يأتي هذا بعد تقارير أشارت إلى هروب النزلاء من سجن كوبر في وقت سابق هذا الأسبوع، بعد هجوم شنه مسلحون. وكان البشير وبعض كبار نوابه من بين المحتجزين في هذا السجن.
إعلام: الرئيس السوداني السابق عمر البشير نقل من السجن إلى مستشفى عسكري قبل اندلاع الاشتباكات
قبل 7 ساعات
وأعلن أحمد هارون، المسؤول السوداني السابق في نظام الرئيس السوداني المعزول، عمر البشير، مساء أمس الثلاثاء، أنه غادر سجن كوبر مع مسؤولين سابقين آخرين، وأنهم سيوفرون الحماية لأنفسهم.
وفي بيان صوتي بثته قناة “طيبة” التلفزيونية، دعا هارون السودانيين لمساندة القوات المسلحة، وأشار إلى استعداده والمسؤولين الآخرين للمثول أمام القضاء.
وتسببت المعارك منذ 15 أبريل/ نيسان، بين الجيش وقوات الدعم السريع بمقتل 460 شخصا وإصابة 4630 آخرين، ودفعت عشرات .الآلاف إلى النزوح من مناطق الاشتباكات نحو ولايات أخرى، أو في اتجاه تشاد ومصر